وأفادت وكالة الأنباء القرآنية الدولية(إکنا)، هذه رابع عملية من نوعها خلال شهر واحد، وبها يصل العدد الإجمالى للطلبة الذين حررتهم الشرطة من مدارس دينية فى الشمال إلى أكثر من ألف.
وتضع هذه المداهمة ضغوطاً أكبر على الرئيس النيجيري "محمد بخاري لتخاذ إجراء مع المدارس التى تخضع لقواعد تنظيمية فضفاضة ويقول خبراء إنها تستقبل ملايين الأطفال فى شمال البلاد ذى الغالبية المسلمة.
وقال مسؤولون إن "ناصر الرفاعى" حاكم إقليم كادونا هو من أمر بمداهمة المدرسة الإسلامية الواقعة فى منطقة ريجاسا، وقالت حفصة بابا مفوضة الخدمات الإنسانية فى كادونا لرويترز إنه كانت هناك 22 فتاة على الأقل من إجمالى 147 طالباً أمكن تحريرهم فى العملية الأخيرة، وهو ما لم يحدث خلال المداهمات السابقة.